Saya pulang ke Keningau sempena cuti maulidur rasul pada 5 hingga 10 Mac yang lepas. Kepulangan saya biasanya amat dialukan-alukan oleh jemaah masjid Pekan Keningau. Isteri dan anak-anak lebih-lebih lagilah. Alhamdulillah, sempat juga membuat pengisian ilmu kepada masyarakat setempat. Pada malam Isnin saya diminta menjadi pegerusi mengendalikan Forum Perdana Maulid Rasul, bertempat di Masjid Pekan Keningau. Pada malam Selasa pula saya berceramah di Masjid Tudan Baru. Pagi Selasa 10hb. saya turun ke Kota Kinabalu jam 4 pagi, terus terbang ke Kuala Lumpur. Berkenaan forum, ahli panelnya ialah Ustaz Kamal, Ustazah Noryazidah dan Ustaz Zul Fakr. Sambutan amat menggalakkan samada daripada kalangan muslimin mahupun muslimah.
Pada hari yang lain, seorang muslimah bertaraf ustazah telah meminta saya supaya menyatakan hukum berkaitan perempuan memasuki masjid. Saya tidak terus menjawabnya. Jika orang awam bertanya bolehkah perempuan haid masuk masjid saya akan jawab terus "tak boleh". Habis cerita. Memandangkan yang bertanya itu ustazah, saya merasakan jawapan perlu kepada huraian mendalam. Hukum perempuan haid memasuki masjid adalah KHILAF dalam kalangan para ulama. Berikut saya nukilkan pendapat ulama tentang permasalahan tersebut:
Jumhur ulama sepakat mengatakan bahawa wanita haid tidak boleh tidak boleh berdiam di dalam masjid. Namun Imam Dawud Az-Zahiri membolehkan wanita haid dan orang junub berdiam di masjid. Asal perbezaan pendapat itu karena para ulama berselisih pendapat tentang hadis Nabi saw. yang bemaksud, “Sesungguhnya aku tidak menghalalkan masjid bagi wanita yang haid dan orang junub.” (HR Abu Daud). Jumhur ulama menganggap hadis ini sahih atau hasan, boleh diamalkan dan dijadikan hujjah. Namun ada ulama yang menganggapnya sebagai hadis dhaif yang tidak layak dijadikan hujjah. Karenanya mereka tidak mengamalkannya.
Ini pula saya copy & paste daripada laman soal jawab Islam yang terkenal, iaitu Islam QA dan Islam-online
امرأة حائض تريد دخول المسجد لحضور مجلس علم أو حلقة لتحفيظ القرآن مع العلم بأنها مواظبة على ذلك بشكل أساسي ، وإن تغيبت للحيض سيفوتها مسائل سيتعذر عليها إدراكها فيما بعد ، فهل يجوز لها الحضور بشروط معينة استثناء وما هو رأى العلماء الراجح في المسألة ؟.
الحمد لله
أولا :
ذهب جمهور الفقهاء من أصحاب المذاهب الأربعة إلى أنه لا يجوز للحائض أن تمكث في المسجد ، واستدلوا على ذلك بما رواه البخاري (974) ومسلم (890) عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ : ( أَمَرَنَا تَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نُخْرِجَ فِي الْعِيدَيْنِ الْعَوَاتِقَ وَذَوَاتِ الْخُدُورِ ، وَأَمَرَ الْحُيَّضَ أَنْ يَعْتَزِلْنَ مُصَلَّى الْمُسْلِمِينَ ) .
فمنع النبي صلى الله عليه وسلم الحائض من مصلى العيد ، وأمرها باعتزاله ، لأن له حكم المسجد ، فدل على منعها من دخول المسجد .
واستدلوا بأحاديث أخرى ولكنها ضعيفة لا يصح الاحتجاج بها ، منها قوله صلى الله عليه وسلم : ( لا أُحِلُّ الْمَسْجِدَ لِحَائِضٍ وَلا جُنُبٍ ) والحديث ضعفه الألباني في ضعيف أبي داود (232) .
وسئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء (6/272) :
ما حكم الشرع في حق المرأة التي تدخل المسجد وهي حائض للاستماع إلى الخطبة فقط ؟
فأجابوا : لا يحل للمرأة أن تدخل المسجد وهي حائض أو نفساء . . . أما المرور فلا بأس إذا دعت إليه الحاجة وأمن تنجيسها المسجد لقوله تعالى : ( وَلا جُنُباً إِلا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا ) النساء/43 ، والحائض في معنى الجنب ؛ ولأنه أمر عائشة أن تناوله حاجة من المسجد وهي حائض " انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (6/272) .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : هل يجوز للحائض حضور حلق الذكر في المساجد ؟
فأجاب : " المرأة الحائض لا يجوز لها أن تمكث في المسجد ، وأما مرورها بالمسجد فلا بأس به ، بشرط أن تأمن تلويث المسجد مما يخرج منها من الدم ، وإذا كان لا يجوز لها أن تبقى في المسجد ، فإنه لا يحل لها أن تذهب لتستمع إلى حلق الذكر وقراءة القرآن ، اللهم إلا أن يكون هناك موضع خارج المسجد يصل إليه الصوت بواسطة مكبر الصوت ، فلا بأس أن تجلس فيه لاستماع الذكر ، لأنه لا بأس أن تستمع المرأة إلى الذكر وقراءة القرآن كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يتكئ في حجر عائشة ، فيقرأ القرآن وهي حائض ، وأما أن تذهب إلى المسجد لتمكث فيه لاستماع الذكر ، أو القراءة ، فإن ذلك لا يجوز ، ولهذا لما أُبلغ النبي عليه الصلاة والسلام في حجة الوداع ، أن صفية كانت حائضا قال : ( أحابستنا هي ؟ ) ظن صلى الله عليه وسلم ، أنها لم تطف طواف الإفاضة فقالوا إنها قد أفاضت ، وهذا يدل على أنه لا يجوز المكث في المسجد ولو للعبادة . وثبت عنه أنه أمر النساء أن يخرجن إلى مصلى العيد للصلاة والذكر ، وأمر الحيض أن يعتزلن المصلى " انتهى من "فتاوى الطهارة" (ص 273) .
وينظر مذاهب الفقهاء في: "المبسوط" (3/153) ، "حاشية الدسوقي" (1/173) ، "المجموع" (2/388) ، "المغني" (1/195) .
ثانيا :
للحائض أن تقرأ القرآن دون أن تمس المصحف ، على ما هو مبين في جواب السؤال (2564) .
ولها أن تقرأ من المصحف المطبوع مع التفسير ، قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " وأما كتب التفسير فيجوز مسها ؛ لأنها تعتبر تفسيرا ، والآيات التي فيها أقل من التفسير الذي فيها .
ويستدل لهذا بكتابة النبي صلى الله عليه وسلم الكتب للكفار ، وفيها آيات من القرآن ، فدل هذا على أن الحكم للأغلب والأكثر .
أما إذا تساوى التفسير والقرآن ، فإنه إذا اجتمع مبيح وحاظر ولم يتميز أحدهما برجحان ، فإنه يغلب جانب الحظر فيعطى الحكم للقرآن .
وإن كان التفسير أكثر ولو بقليل أعطي حكم التفسير " انتهى من "الشرح الممتع" (1/267) .
ثالثا :
ما ورد في السؤال من خشية فوات بعض المسائل والدروس على الحائض إذا امتنعت من دخول المسجد ، يمكن تلافيه بتسجيل هذه الدروس ، أو الاستماع إليها من خارج المسجد ، إن أمكن ذلك ، وينبغي أن يلحق ببعض المساجد ملحقات خاصة لا تأخذ حكم المسجد ، تجعل كمكتبة أو دار للتحفيظ ، تتمكن صاحبات العذر من الجلوس فيها دون حرج .
والله أعلم .
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فقد اختلف الفقهاء في دخول الحائض المسجد، ومكثها فيه، واستشهد من أجاز ذلك بضعف حديث منع الحائض من الجلوس في المسجد، وبأن المؤمن لا ينجس، وتيسيرا على الحائض وللضرورة يمكن الأخذ بمذهب الحنابلة بجواز الجلوس في المسجد للعلم.
يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي في كتابه فقه الطهارة:
اختلف الفقهاء كثيرا في لبث الجنب والحائض في المسجد، بلا وضوء، لقوله تعالى: (ولا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون، ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا) النساء:
ومعنى (عابري سبيل): أي مجتازي طريق.
وأجاز الحنابلة اللبث للجنب في المسجد إذا توضأ، لما روى سعيد بن منصور والأثرم عن عطاء بن يسار قال: رأيت رجالا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، يجلسون في المسجد، وهم مجْنبون، إذا توضأوا وضوء الصلاة.
ترجيح جواز اللبث في المسجد للجنب والحائض:
وهناك من الفقهاء من أجازوا للجنب ـ وكذلك للحائض والنفساء ـ اللبث في المسجد، بوضوء أو بغير وضوء، لأنه لم يثبت في ذلك حديث صحيح، وحديث "إني لا أحل المسجد لحائض ولا جنب" ضعفوه، ولا يوجد ما ينهض دليلا على التحريم، فيبقى الأمر على البراءة الأصلية.
وإلى هذا ذهب الإمام أحمد والمزني وأبو داود وابن المنذر وابن حزم، واستدلوا بحديث أبي هريرة في الصحيحين وغيرهما: "المسلم لا ينجس". وكذلك قياس الجنب على المشرك، فقد أجيز للمشرك وغير المسلم دخول المسجد،
فالمسلم الجنب أولى.
وأنا أميل إلى هذا اتباعا للأدلة، وجريا على منهجنا في التيسير والتخفيف، وخصوصا على الحائض، فإنها أولى بالتخفيف من الجنب، لأن الجنابة يجلبها الإنسان باختياره، ويمكنه وقفها باختياره، أي بالغسل، بخلاف الحيض، فقد كتبه الله على بنات آدم، فلا تملك المرأة أن تمنعه، ولا أن تدفعه قبل أوانه، فهي أولى بالعذر من الجنب. وبعض النساء يحتجن إلى المسجد لحضور درس أو محاضرة أو نحو ذلك، فلا تمنع منه.أ.هـ
والله أعلم
Komentar saya.
Beberapa pertimbangan lain perlu dibincangkan bersama dalam bab ini.
Pertimbangan pertama: Sayugia diingat bahawa taqwallah adalah kunci kemuliaan kita. Sifat taqwa mesti menjadi pakaian hidup kita walau di mana kita berada. Quran dan hadis rujukan kita. Dalam Quran Allah sebut:
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
Pertimbangan kedua: Biasanya kita ke masjid untuk beribadat, solat berjamaah,beriktikaf, berzikir dan sebagainya. Dalam bab solat berjamaah, Nabi tidak memberati para mulimah supaya berjamaah di masjid sebagaimana lelaki. Kehadiran muslimah untuk solat berjamaah di masjid ketika tidak uzur pun bersyarat bagaimana pula kalau uzur?. Dalam sunan Al-Baihaqi, kitab solat ada satu bab:
باب خير مساجد النساء قعر بيوتهن
[ 5142 ] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا يزيد بن هارون ثنا العوام بن حوشب حدثني حبيب بن أبي ثابت عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تمنعوا نساءكم المسجد وبيوتهن خير لهن
[ 5143 ] وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أنبأ بن وهب ثنا عمرو بن الحارث أن دراجا أبا السمح أخبره عن السائب مولى أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال خير مساجد النساء قعر بيوتهن
Juga dalam mustadrak Al-Hakim hadis nabi SAW:
[ 756 ] ما حدثناه أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أنبأ بن وهب أنبأ عمرو بن الحارث أن دراجا أبا السمح حدثه عن السائب مولى أم سلمة عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم خير مساجد النساء قعر بيوتهن.
Pertimbangan ketiga: Perempuan keluar dari rumah:
Dalam Sahih Ibn Hibban
[ 5598 ] أخبرنا عمر بن محمد الهمداني قال حدثنا أحمد بن المقدام العجلي حدثنا المعتمر بن سليمان قال سمعت أبى يحدث عن قتادة عن أبى الأحوص عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال المرأة عورة وانها إذا خرجت استشرفها الشيطان وانها لا تكون الى وجه الله أقرب منها في قعر بيتها
Begitu juga dalam Sahih Ibnu Khuzaimah melaporkan perkara yang sama.
Pertimbangan keempat: Tidak dapat dipertikaikan bahawa masyarakat kita beramal dengan Mazhad Syafie yang berpendapat haram perempuan haid masuk dan berdiam dalam masjid. Ya betul, mazhab dan pandangan lain boleh diamalkan tapi sayugia difaham bahawa di sana ada adat muhkamah, uruf, fiqh dakwah dan lain-lain yang perlu diraikan. Elakkan fitnah orang awam. Lagipun di sana ada qaedah:
الخروج عن الخلاف مستحب
والله تعالى أعلم بالصواب.
Untuk lebih lanjut rujuklah kitab-kitab feqah berkenaan dengan bab ini atau klik link di bawah:
http://al-fikrah.net/Forums/viewtopic/t=1221.html
http://www.islam-qa.com/ar/ref/60213
0 comments:
Post a Comment